وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلاخسارا
وننزل من القرآن ماهو شفاء فالشفاء عام لجميع الاسقـــام.
وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلاخسارا. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين. إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ولا يزيد الظالمين إلا خسارا أي. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خســـــارا. ولا يزيد الظالمين إلا خسارا لتكذيبهم.
القرآن شفاء كم نسمع من يهيج الفتن والطائفية فلان سيحرف. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا فيه سبع مسائل. و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن ما ه و ش فاء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين و لا ي ز يد الظ ال م ين إ لا خ سارا 82 و إ ذا أ ن ع م نا ع ل ى ال إ ن سان أ ع ر ض و ن أى ب جان ب ه و إ ذا م س ه الش ر. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا 82 فالقرآن مشتمل على الشفاء والرحمة وليس ذلك لكل أحد وإنما ذلك للمؤمنين به المصدقين بآياته العاملين به وأما الظالمون بعدم التصديق به أو عدم العمل به.
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا الإسراء. وقرأ مجاهد وينزل بالياء خفيفة ورواها المروزي عن حفص. و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين و ل ا ي ز يد الظ ال م ين إ ل ا خ س ار ا 82 يقول تعالى مخبرا عن كتابه الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وهو القرآن الذي لا. قال قتادة في قوله.
وننزل قرأ الجمهور بالنون. و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين و ل ا ي ز يد الظ ال م ين إ ل ا خ س ار ا. ما جالس أحد القرآن إلا قام عنه بزيادة أو نقصان ثم قرأ وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين الآية. فق ي د للمؤمنين متعلق ب رحمة بلا شبهة وقد خصه به جمهور المفسرين.