وننزل من القرآن ماهو شفاء لما في الصدور
ولم ي حصر في الآيات الثلاث الشفاء في مجال معين بل جاء نكرة في سياق الإثبات ليعم جميع أنواع الشفاء وفي كل المجالات إلا أنه في إحدى الآيات ذ كر أنه شفاء لما في الصدور والمقصود به أنه شفاء للقلوب وأعصى الأمراض وأشدها.
وننزل من القرآن ماهو شفاء لما في الصدور. توارثنا وسيمنا أسماء ما نزل الله بها من سلطان ليست في القرآن حتى نتجادل عليها فالقرآن شفاء لما في الصدور لم يذكر أسما من أسماء زوجات. قال قتادة في قوله. وفق ما جاء في تفسير آية و ش ف اء ل م ا ف ي الص د ور و ه د ى و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين فقد أجمع المفسرون على أن القرآن شفاء لما في الصدور لكونه يزيل الكثير من. وننزل ما فيه شفاء من القرآن.
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ولا يزيد الظالمين إلا خسارا إنه لا ينتفع به ولا يحفظه ولا يعيه فإن الله جعل هذا القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين. حل سؤال كيف يكون القران شفاء لما في الصدور. و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء. القول في تأويل قوله تعالى.
وإذا علمنا أن القرآن كتاب متوازن في كل شيء وأن كل كلمة إنما تكررت بميزان دقيق فإنه يمكننا أن نستنبط من هذه الآيات وبما أن كلمة شفاء وردت أربع مرات فلو اعتبرنا أن هذه الكلمات الأربعة تمثل الشفاء 100 فإن الشفاء. على قلب محمد صلى الله عليه وسلم ليكون لعباده هاديا ونذيرا وشفاء لما في الصدور. ي ا أ ي ه ا الن اس ق د ج اء ت ك م م و ع ظ ة م ن ر ب ك م و ش ف اء ل م ا ف ي الص د ور و ه د ى و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين 57 قال أبو جعفر. و ش ف اء ل م ا ف ي الص د ور وهو هذا القرآن شفاء لما في الصدور من أمراض الشهوات الصادة عن الانقياد للشرع وأمراض الشبهات القادحة في العلم اليقيني فإن ما فيه من المواعظ والترغيب والترهيب والوعد والوعيد.
وقرأ مجاهد وينزل بالياء خفيفة ورواها المروزي عن حفص. يقول تعالى ذكره لخلقه. يا أيها الناس قد. و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء.
القرآن ش فاء من الع لل الاجتماعي ة التي تخلخل بناء.