ومن اعرض عن ذكري
و م ن أ ع ر ض ع ن ذ ك ر ي ف إ ن ل ه م ع يش ة ض نك ا و ن ح ش ر ه ي و م ال ق ي ام ة أ ع م ى 124 طه هذه حال من نأى عن طريق القرآن وسار في.
ومن اعرض عن ذكري. و م ن أ ع ر ض ع ن ذ ك ر ي ف إ ن ل ه م ع يش ة ض نك ا و ن ح ش ر ه ي و م ال ق ي ام ة أ ع م ى ق ال ر ب ل م ح ش ر ت ن ي أ ع م ى و ق د ك نت ب ص ير ا ق ال ك ذ ل ك أ ت ت ك آي ات ن ا ف ن س يت ه ا. ما معنى قوله تعالى و م ن أعر ض عن ذكري فإن له معيشة ضنك ا و نحش ر ه يوم الق ي امة أعمى طه. ما معنى قوله تعالى و م ن أ ع ر ض ع ن ذ ك ر ي ف إ ن ل ه م ع يش ة ض نكا و ن ح ش ر ه ي و م ال ق ي ام ة أ ع م ى 124 ق ال ر ب ل م ح ش ر ت ن ي أ ع م ى و ق د ك نت ب ص يرا 125 ق ال ك ذ ل ك أ ت ت ك. ما معنى تفسير هذه الآية.
و م ن أ ع ر ض ع ن ذ ك ر ي ف إ ن ل ه م ع يش ة ض ن ك ا و ن ح ش ر ه ي و م ال ق ي ام ة أ ع م ى. يقول الله سبحانه وتعالى ف إ م ا ي أت ي ن ك م م ن ي ه د ى ف م ن ات ب ع ه د اي ف لا ي ض ل و لا ي ش ق ى و م ن أ ع ر ض ع ن ذ ك ر ي ف إ ن ل ه م ع يش ة ض نك ا و ن ح ش ر ه ي و م. و م ن أ ع ر ض ع ن ذ ك ر ي ف إ ن ل ه م ع يش ة ض ن ك ا و ن ح ش ر ه ي و م ال ق ي ام ة أ ع م ى 124 يقول تعالى ذكره و م ن أ ع ر ض ع ن ذ ك ر ي الذي أذكره به فتولى عنه ولم يقبله. ومن أعرض عن ذكري أي.
القول في تأويل قوله تعالى. ومن اعرض عن ذکری فان له معیشه ضنکا ونحشره یوم القیمه اعمی و هر کس از یاد من روی گرداند همانا برایش زندگی دشواری خواهد بود و اورا در روز قیامت کور محشور می کنیم یعنی کسی که با عدم پیروی از دعوت حق و برنگزیدن و عدم اتخاذ.