وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو الرسول المصطفى والنبي المجتبى اختصه الله عز وجل دون غيره من الأنبياء والرسل بفضائل وخصائص كثيرة تشريفا وتكريما له مما يدل على جليل قدره وعلو منزلته عند.
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم. وما كان. وما كان الله ليعذ بهم بما سألوه وأنت فيهم لأن العذاب إذا نزل ع م ولم تعذ ب أمة إلا بعد خروج نبيها والمؤمنين منها وما كان الله معذب هم وهم يستغفرون حيث يقولون في طوافهم. وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو الرسول الم صطفى والنبي الم ج ت ب ى اختصه الله عز وجل. وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون قال ابن أبي حاتم.
القول في تأويل قوله وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون 33 وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام قال أبو جعفر. 15991 حدثني يعقوب قال حدثنا هشيم قال أخبرنا حصين عن أبي مالك في قوله. و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م يعني النبي صلى الله عليه وسلم و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون. إن الله لا يعذبنا ونحن نستغفره ولا يعذب.
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم اختلفوا في معنى هذه الآية فقال محمد بن إسحاق. اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. مخطوطة تفسير قوله تعالى وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم. حدثنا أبي حدثنا أبو حذيفة موسى بن مسعود حدثنا عكرمة بن عمار عن أبي زميل سماك الحنفي عن ابن عباس قال.
سوريا دمشق مكتبة الأسد الظاهرية مجاميع العمرية 69. هذا حكاية عن المشركين أنهم قالوها وهي متصلة بالآية الأولى وذلك أنهم كانوا يقولون. أحمد بن عبدالحليم بن عبدالسلام.