ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن
ولا يجعلن في أرجلهن من الحلي ما إذا مشين أو حر كنهن علم الناس الذين مشين بينهم ما يخفين من ذلك.
ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن. و لا ي ض ر ب ن ب أ ر ج ل ه ن ل ي ع ل م م ا ي خ ف ين م ن ز ين ت ه ن يقول تعالى ذكره. 37 أخرج ابن جرير عن حضرمي أن امرأة اتخذت برتين من فضة واتخذت جزعا فمرت على قوم فضربت برجلها فوقع الخلخال على الجزع فصوت فأنزل الله. ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن لا يجوز المؤمنات المحصنات ان تنظر لغير ازواجهن بشهوة او بغير شهوة ولا يجوز اظهار شئ من الزينة الا ما يصعب إخفاؤها عن الاجانب وفى هذا المقال سوف نتطرق الى الدلالات المشهورة فى. ولا يضربن بأرجلهن.
ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن. قال الله تعالى قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدن زينتهن إلا ما ظهر منها. ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن كانت المرأة في الجاهلية إذا كانت تمشي في الطريق وفي رجلها خلخال صامت لا يسمع صوته ضربت برجلها الأرض فيعلم الرجال طنينه فنهى الله المؤمنات عن مثل ذلك.